نظرة عامة قصيرة على تاريخ المدرسة
Hinweis: Dies ist eine automatische Übersetzung des Seiteninhalts. Für verbindliche Informationen gilt der deutsche Originaltext. (العربية) Original anzeigen
ملاحظة: هذه ترجمة آلية لمحتوى الصفحة. تعتبر النص الألماني الأصلي هو المصدر المعتمد للمعلومات الملزمة. (العربية) Show original
في 1944 كُتب تقرير حول الذكرى الخمس عشرة للمدرسة، منذ 1958 يوجد «Gymnasium Rahlstedt»، وفي 2007 احتفلوا بالذكرى السبعين، والآن في 2022 ذكرى 100+1…
لحظة، حتى غير الرياضي المتأمل يلاحظ أن هناك شيئاً في الحساب لا ينسجم!
يجيب المؤرخ: كل شيء صحيح.
في 1.7.1921 تأسست «Mittelschule des Mittelschulzweckverbandes im Amtbezirk Altrahlstedt“».
في 8.10.1925 تم تغيير الاسم إلى «Liliencronschule».
في 5.4.1929 تأسست فعلاً «Realschule i.E. (in Errichtung) der Gemeinde Rahlstedt“»، لكنها أخذت التلاميذ والمعلمين والمباني المدرسية ومكتبة المعلمين والطلاب، والمجمّعة الفيزيائية-الكيميائية والخرائط والصور من «Liliencronschule“»، باختصار كل شيء ما عدا الاسم والمدير. فهذه كانت تحويلاً وليست تأسيساً جديداً.
1934 حدثت تسمية إضافية إلى «Realschule der Gemeinde Rahlstedt» (الاسم «Realschule“ يخدع هنا. ليس له علاقة تقريبا بنوع المدرسة الذي سيُشار إليه لاحقاً، بل كان في ذلك الوقت نوعاً من المدرسة الثانوية العليا، لكنها لم تكن تحتوي على المرحلة العليا من الدراسة بعد).
1937 كان عاماً مليئاً بالتغييرات: هامبورغ دمجت راهلستدت المستقلة حتى الآن وفق قانون هامبورغ الكبرى في 26 يناير 1937. انتقلت المدارس من إشراف شلسفيغ-هولشتاين، وبالتحديد من الإشراف البريدي، إلى الإشراف الهامبورجي. في المدرسة بدأت أخيراً المرحلة العليا التي طال انتظارها. أصبحت Realschule der Gemeinde Rahlstedt هي «Oberschule für Jungen in Rahlstedt“. بقي المعلمون والخطط والمنحنى والطلاب. تغير الاسم فقط، والمدرسة الآن تبني المرحلة العليا التي كانت مفقودة حتى الآن.
منذ 1949 existent المدرسة تحت اسم «Wissenschaftliche Oberschule für Jungen in Rahlstedt“.
عندما دخل التزاوج التعليمي في 1951، أصبحت تسمى «Wissenschaftliche Oberschule für Jungen und Mädchen in Rahlstedt“.
1958 حصلت المدرسة، كما جميع المدارس الثانوية العلمية السابقة، على لقب Gymnasium، وتولدت تسمية «Gymnasium Rahlstedt». إنها مرة أخرى إعادة تسمية، وليست تأسيساً جديداً.
لغز الاحتفالات المتعددة قد حُل الآن.
بالنظر إلى هذه الخلفية، من العجب أن اسم «Gymnasium Rahlstedt» ظل حتى اليوم.
أما بالنسبة للموقع ... أو مبنى المدرسة ... — لكنها قصة أخرى وتستلزم سلسلة زمنية خاصة.
